كتب وائل الهرميل ١٠/ ٣/ ٢٠١٠
. أكد الدكتور أحمد نظيف، رئيس مجلس الوزراء، أهمية الالتزام بالمعايير الدولية فى تنفيذ الطرق الحرة، وتخطيطها، بما يحقق نقلة نوعية فى مجال النقل والمواصلات فى مصر، مشدداً على أن الطرق تعد إحدى أساسيات عملية التنمية ونقل الركاب والسلع داخلياً وخارجياً، فضلاً عن أنها تعد شرياناً لحركة التجارة والاستثمار.
صرح الدكتور مجدى راضى، المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء، عقب الاجتماع الذى عقده الدكتور نظيف مع وزيرى الإسكان والنقل، ورئيسى هيئة التخطيط العمرانى والطرق والكبارى، بأن الاجتماع ناقش التنسيق بشأن مشروعات الطرق المحيطة بمداخل القاهرة الكبرى، خاصة من الجهتين الشمالية الغربية والجنوبية الغربية، إلى جانب التنسيق بين المحاور المختلفة وربطها ببعضها البعض، بما يوحد شبكة الطرق الدائرية المحيطة بالقاهرة الكبرى.
وقال راضى إن الاجتماع استعرض عدة محاور ، تشمل دراسة إنشاء الطريق الدائرى الإقليمى، لالتقاء القوسين الشرقى والغربى مع الطريق الدائرى الإقليمى، وربطه بالطريق الصحراوى عند مدخل مدينة السادات، وكذلك محور روض الفرج ونقطة التقائه بطريق مصر - إسكندرية الصحراوى، ثم امتداده الغربى كطريق دائرى حول مدينتى ٦ أكتوبر والشيخ زايد.
وأضاف راضى أن الدكتور نظيف استعرض دراسة تطوير محور ٢٦ يوليو وربطه بالطريق الصحراوى، والتقائه بمحور روض الفرج بطريق مواز، لتسهيل حركة المرور إلى غرب القاهرة، إلى جانب تخطيط ميدان الرماية المجاور للمتحف الكبير، بعد الانتهاء من إنشائه، مع نقل الحركة الثقيلة إلى الطريق الصحراوى على الجانب الغربى الجديد، الذى يتم تنفيذه بهذا الطريق، فضلا عن ربط طريق أسيوط الغربى بالطريق الصحراوى بأسلوب يبعد الحركة عن الدخول لمنطقة الهرم، وينقلها خارج المنطقة العمرانية بشكل كامل.
. أكد الدكتور أحمد نظيف، رئيس مجلس الوزراء، أهمية الالتزام بالمعايير الدولية فى تنفيذ الطرق الحرة، وتخطيطها، بما يحقق نقلة نوعية فى مجال النقل والمواصلات فى مصر، مشدداً على أن الطرق تعد إحدى أساسيات عملية التنمية ونقل الركاب والسلع داخلياً وخارجياً، فضلاً عن أنها تعد شرياناً لحركة التجارة والاستثمار.
صرح الدكتور مجدى راضى، المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء، عقب الاجتماع الذى عقده الدكتور نظيف مع وزيرى الإسكان والنقل، ورئيسى هيئة التخطيط العمرانى والطرق والكبارى، بأن الاجتماع ناقش التنسيق بشأن مشروعات الطرق المحيطة بمداخل القاهرة الكبرى، خاصة من الجهتين الشمالية الغربية والجنوبية الغربية، إلى جانب التنسيق بين المحاور المختلفة وربطها ببعضها البعض، بما يوحد شبكة الطرق الدائرية المحيطة بالقاهرة الكبرى.
وقال راضى إن الاجتماع استعرض عدة محاور ، تشمل دراسة إنشاء الطريق الدائرى الإقليمى، لالتقاء القوسين الشرقى والغربى مع الطريق الدائرى الإقليمى، وربطه بالطريق الصحراوى عند مدخل مدينة السادات، وكذلك محور روض الفرج ونقطة التقائه بطريق مصر - إسكندرية الصحراوى، ثم امتداده الغربى كطريق دائرى حول مدينتى ٦ أكتوبر والشيخ زايد.
وأضاف راضى أن الدكتور نظيف استعرض دراسة تطوير محور ٢٦ يوليو وربطه بالطريق الصحراوى، والتقائه بمحور روض الفرج بطريق مواز، لتسهيل حركة المرور إلى غرب القاهرة، إلى جانب تخطيط ميدان الرماية المجاور للمتحف الكبير، بعد الانتهاء من إنشائه، مع نقل الحركة الثقيلة إلى الطريق الصحراوى على الجانب الغربى الجديد، الذى يتم تنفيذه بهذا الطريق، فضلا عن ربط طريق أسيوط الغربى بالطريق الصحراوى بأسلوب يبعد الحركة عن الدخول لمنطقة الهرم، وينقلها خارج المنطقة العمرانية بشكل كامل.