عواصم- وكالات
يبحث وزراء النقل في دول الاتحاد الأوروبي، عبر دائرة تلفزيونية مغلقة، مسألة إعادة فتح الحد الأقصى من خطوط الطيران بعد أربعة أيام من الشلل. لكن بارقة أمل بدأت تلوح في الأفق بعد إعلان رئاسة الاتحاد الأوروبي أن نصف الرحلات المقررة الإثنين 19-4-2010 في أوروبا قد تنتظم في مواعيدها.
وبدأت بعض الدول بتخطي الأزمة، مثل تشيكيا التي فتحت مجالها الجوي، ورومانيا التي فتحت مطاران، وفنلندا التي فتحت مطاران مؤقتان.
من جهتها، تجري بريطانيا محادثات مع مدريد لإقامة مكان تجمع في إسبانيا، حيث أعيد فتح المجال الجوي، كما تدرس احتمال نقل بعض الأشخاص إلى البلاد عبر سفن البحرية الملكية، على الرغم من أنها أعلنت أنها ستفتح مطاراتها يوم الثلاثاء الساعة صفر بتوقيت غرينتش.
أما هولندا وبلجيكا فمددتا فتح مطاراتهما إلى الساعة السادسة من مساء الثلاثاء، في حين أن ألمانيا، وبعدما أعلنت أنها ستفتح مطارها، عادت وألغت قرارها بعد ساعة، وأعلنت أنها ستمدد الإغلاق حتى الساعة السادسة بتوقيت غرينتش.
وكانت المناطق الريفية في أيسلندا تعرضت لهزات أرضية قوية ناجمة عن البركان الذي أصبح يمثل تهديداً لآلاف المسافرين عبر أوروبا في وقت أطلق فيه البركان سحباً متصلة من الرماد في الجو، حيث ألغيت نحو 63 ألف رحلة في المجال الجوي الأوروبي منذ الخميس، حسب منظمة يوروكونترول الأوروبية.
وبدأت بعض الدول بتخطي الأزمة، مثل تشيكيا التي فتحت مجالها الجوي، ورومانيا التي فتحت مطاران، وفنلندا التي فتحت مطاران مؤقتان.
من جهتها، تجري بريطانيا محادثات مع مدريد لإقامة مكان تجمع في إسبانيا، حيث أعيد فتح المجال الجوي، كما تدرس احتمال نقل بعض الأشخاص إلى البلاد عبر سفن البحرية الملكية، على الرغم من أنها أعلنت أنها ستفتح مطاراتها يوم الثلاثاء الساعة صفر بتوقيت غرينتش.
أما هولندا وبلجيكا فمددتا فتح مطاراتهما إلى الساعة السادسة من مساء الثلاثاء، في حين أن ألمانيا، وبعدما أعلنت أنها ستفتح مطارها، عادت وألغت قرارها بعد ساعة، وأعلنت أنها ستمدد الإغلاق حتى الساعة السادسة بتوقيت غرينتش.
وكانت المناطق الريفية في أيسلندا تعرضت لهزات أرضية قوية ناجمة عن البركان الذي أصبح يمثل تهديداً لآلاف المسافرين عبر أوروبا في وقت أطلق فيه البركان سحباً متصلة من الرماد في الجو، حيث ألغيت نحو 63 ألف رحلة في المجال الجوي الأوروبي منذ الخميس، حسب منظمة يوروكونترول الأوروبية.